هذه المجموعة القصصية زادتني إيمانا بأن نجيب محفوظ لم يكن يكتب إلا ليكشف حقيقة الدنيا، ويحذر الناس من زيفها! يفعلها دائما بذكاء بارع، وبخفاء لطيف. لكن قصص (دنيا الله) بالذات تكاد تصرخ برسالته تلك! حتى في عنوان الكتاب، الذي هو نفس عنوان القصة الأولى. وتتوالى القصص في سرعة وذكاء وعمق لتهدم ما استطاعت من أقنعة (دنيا الله). لمن كان له قلب، أو ألقى السمع وهو شهيد.
أحمد الديب
للتحميل اضغط هنا
الخميس، 23 مارس 2017
دنيا الله مجموعة قصصية لنجيب محفوظ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق